ذنب يدخلك الجنه وطاعه تدخلك النآر!
صفحة 1 من اصل 1
ذنب يدخلك الجنه وطاعه تدخلك النآر!
ذنب يدخلك الجنه وطاعه تدخلك النآر!
السسـلآم عليككـم ورحمة الله وبرككـآته..’
ذنب يدخلكـ الجنـّة و طاعة تدخلك النــار !
^
^
^
كييف .. ؟!
قَآلْ بَعْضُ آلسَّلَفْ :
قَدْ يَعْمَلْ آلعَبْد ذَنبآً فَيَدْخُل بِهْ
آلجنَّة..
ويَعْمَلْ آلطَّآعَة فَيدْخُل بهَآ آلنَّآرْ !!
قَآلُوآ:
وكَيْفَ ذَلِكْ ؟
قَآلْ:
يَعْمَل آلذَّنبْ فَلَآ يَزَآلُ يَذْكُرْ ذَنْبَهُ ..
فيُحْدِثْ لَه إنْكِسَآرآً وذُلَّآً ونَدمآً..
ويَكُونْ ذَلِك سَبَبْ نجَآتِه..
ويَعْمَلْ آلحسَنَة..
فَلَآ تَزَآلُ نَصْبَ عَيْنَيْه..
كُلَّمَآ ذَكَرْهَآ أوْرَثَتْهُ عَجَبآً وَ كِبرآً ومِنَّة..
فَتَكُون سَبَبَ هَلَآكِه..
رُوِيَ عَنِ آلإمَآمْ مَآلِكْ أنَّه كَآنْ يَقُولْ:
( لَآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوبِ آلنَّآسْ كَأنَّكُمْ أرْبَآبْ
وَأنْظُرُوآ إلىْ ذُنُوبِكُمْ كَأنَّكُمْ عَبِيدْ
فَأرْحمُوآ أهْلْ آلبَلَآءْ ، وَأحمِدُوآ آلله عَلَى آلعَآفِيَة )
وَإيَّآكْ أنْ تَقُولْ :
هَذَآ مِنْ أهْلْ آلنَّآرْ ..!
وَهَذَآ مِنْ أهْلِ آلجنَّة .. !!
لَآ تتََكَبَّرْ عَلَى أهْلِ آلمعْصِيَة .
بَلْ آدْعُ آلله لهُمْ بِآلهِدَآيَة وَآلرَّشَآدْ ..
كَآنْ رَجُل مِنْ آلعُصَآة يَغْشَى
حُدُودْ آلله فِيْْ آلبَلَدْ آلحرَآمْ ..
وكَآنْ رَجُلٌ مِنَ آلأخْيَآرْ يُذَكّرْه بِآلله دَآئِمَآً.
ويَقُولُ لَهْ :
يَآ أخِيْْ إتَّقِ آلله ، يَآ أخِيْ خَآفْ آلله ..
كَيْفَ تَفْعَلُ آلفَوَآحِشْ وآلموُبقَآتْ وَأنْتَ فِي أطَْهَر بُقْعَة
مِنْ بِقَآعِ آلْأرْضْ ؟!
وَفي يَوْمٍ مِنَ آلْأيَّآمْ ذَكّرهُ بِآلله فَمَآ إلتَفَتْ إلَيْه ...
وَرَدَّ عَلَيْه رَدَّآً سَيِئآً ...
فَمَآ كَآن مِنْ ذَلِكَ آلرَّجُل آلصَّآلحْ إلَّآ أنْ إسْتَعْجَلْ وَقَآلَ لَهْ :
! ( إذَآً لَآ يَغْفِرُ آلله لِ مِثْلِكْ ) !
–
لِشِدَّة مَآ وَجَد مِنْ غَلَآظَةِ آلجوَآبْ
–
إنهَآلَتْ هَذِهْ آلكَلِمَة عَلَى آلعَآصِي
كَآلضَرْبَة آلقَآضِيَة .
وَقآَلْ :
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
سَ أُرِيكْ أيَغْفِرُ آلله لِي أمْ لَآ يَغْفِرْ !
يَقُولُ مَنْ حَضَر آلمَشْهَد :
لَقَدْ رَأيْنَآ ذَلِكَ آلعَآصِي بَعْدَهَآ بِسَآعَآتٍ وَقَدْ إعْتَمَرْ مِنْ آلتَّنْعِيمْْ
وَمَآ أنْ إنْتَهَى مِنْ طَوَآفَه حَتَّى سَقَطَ مَغْشِيَّآً عَلَيْهْ ..
وَمَآتَ بَيْنَ آلرُّكْنِ وآلمَقَآمْ !!!
إخْوَتِي . . !
- :
( فَإنَّ آلعَبْدَ إذَآ أعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ ثُمَّ تَآبْ ، تَآبَ آلله عَلَيْه )
تَفَآئَلْ وَأحْسِنْ آلظَّنَّ بِ آلله .
قَـآلَ تَعَآلَى :
{قُلْ يَآ عِبَآدِيَ آلَّذِينَ أَسْرَفُوآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لآ تَقْنَطُوآ مِن رَّحْمَةِ آللَّهِ إِنَّ آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُوبَ جَمِيعآً إِنَّهُ هُوَ آلْغَفُورُ آلرَّحِيمُ}
(سُورَة آلزمرْ 39/53)
فَ كُنْ أكْثَرْ ثِقَة بِمَغْفِرَة آلله وَرِضْوَآنِه وقُرْبَه
مِنْ عِبَآدِهِ آلتَّوَآبِينَ آلمسْتَغْفِرِينْ .
نــسأل آلله أن يأخذ بأيدينآ جميعآ
لمَآ فِيهِ آلخيْر وَآلصَّلَآحْ وآلْإسْتِقَآمَة وَآلرَّشَآدْ .
ۉآتمنى آڪْۉن آفدتڪْم دعواتكم لي
السسـلآم عليككـم ورحمة الله وبرككـآته..’
ذنب يدخلكـ الجنـّة و طاعة تدخلك النــار !
^
^
^
كييف .. ؟!
قَآلْ بَعْضُ آلسَّلَفْ :
قَدْ يَعْمَلْ آلعَبْد ذَنبآً فَيَدْخُل بِهْ
آلجنَّة..
ويَعْمَلْ آلطَّآعَة فَيدْخُل بهَآ آلنَّآرْ !!
قَآلُوآ:
وكَيْفَ ذَلِكْ ؟
قَآلْ:
يَعْمَل آلذَّنبْ فَلَآ يَزَآلُ يَذْكُرْ ذَنْبَهُ ..
فيُحْدِثْ لَه إنْكِسَآرآً وذُلَّآً ونَدمآً..
ويَكُونْ ذَلِك سَبَبْ نجَآتِه..
ويَعْمَلْ آلحسَنَة..
فَلَآ تَزَآلُ نَصْبَ عَيْنَيْه..
كُلَّمَآ ذَكَرْهَآ أوْرَثَتْهُ عَجَبآً وَ كِبرآً ومِنَّة..
فَتَكُون سَبَبَ هَلَآكِه..
رُوِيَ عَنِ آلإمَآمْ مَآلِكْ أنَّه كَآنْ يَقُولْ:
( لَآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوبِ آلنَّآسْ كَأنَّكُمْ أرْبَآبْ
وَأنْظُرُوآ إلىْ ذُنُوبِكُمْ كَأنَّكُمْ عَبِيدْ
فَأرْحمُوآ أهْلْ آلبَلَآءْ ، وَأحمِدُوآ آلله عَلَى آلعَآفِيَة )
وَإيَّآكْ أنْ تَقُولْ :
هَذَآ مِنْ أهْلْ آلنَّآرْ ..!
وَهَذَآ مِنْ أهْلِ آلجنَّة .. !!
لَآ تتََكَبَّرْ عَلَى أهْلِ آلمعْصِيَة .
بَلْ آدْعُ آلله لهُمْ بِآلهِدَآيَة وَآلرَّشَآدْ ..
كَآنْ رَجُل مِنْ آلعُصَآة يَغْشَى
حُدُودْ آلله فِيْْ آلبَلَدْ آلحرَآمْ ..
وكَآنْ رَجُلٌ مِنَ آلأخْيَآرْ يُذَكّرْه بِآلله دَآئِمَآً.
ويَقُولُ لَهْ :
يَآ أخِيْْ إتَّقِ آلله ، يَآ أخِيْ خَآفْ آلله ..
كَيْفَ تَفْعَلُ آلفَوَآحِشْ وآلموُبقَآتْ وَأنْتَ فِي أطَْهَر بُقْعَة
مِنْ بِقَآعِ آلْأرْضْ ؟!
وَفي يَوْمٍ مِنَ آلْأيَّآمْ ذَكّرهُ بِآلله فَمَآ إلتَفَتْ إلَيْه ...
وَرَدَّ عَلَيْه رَدَّآً سَيِئآً ...
فَمَآ كَآن مِنْ ذَلِكَ آلرَّجُل آلصَّآلحْ إلَّآ أنْ إسْتَعْجَلْ وَقَآلَ لَهْ :
! ( إذَآً لَآ يَغْفِرُ آلله لِ مِثْلِكْ ) !
–
لِشِدَّة مَآ وَجَد مِنْ غَلَآظَةِ آلجوَآبْ
–
إنهَآلَتْ هَذِهْ آلكَلِمَة عَلَى آلعَآصِي
كَآلضَرْبَة آلقَآضِيَة .
وَقآَلْ :
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
سَ أُرِيكْ أيَغْفِرُ آلله لِي أمْ لَآ يَغْفِرْ !
يَقُولُ مَنْ حَضَر آلمَشْهَد :
لَقَدْ رَأيْنَآ ذَلِكَ آلعَآصِي بَعْدَهَآ بِسَآعَآتٍ وَقَدْ إعْتَمَرْ مِنْ آلتَّنْعِيمْْ
وَمَآ أنْ إنْتَهَى مِنْ طَوَآفَه حَتَّى سَقَطَ مَغْشِيَّآً عَلَيْهْ ..
وَمَآتَ بَيْنَ آلرُّكْنِ وآلمَقَآمْ !!!
إخْوَتِي . . !
- :
( فَإنَّ آلعَبْدَ إذَآ أعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ ثُمَّ تَآبْ ، تَآبَ آلله عَلَيْه )
تَفَآئَلْ وَأحْسِنْ آلظَّنَّ بِ آلله .
قَـآلَ تَعَآلَى :
{قُلْ يَآ عِبَآدِيَ آلَّذِينَ أَسْرَفُوآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لآ تَقْنَطُوآ مِن رَّحْمَةِ آللَّهِ إِنَّ آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُوبَ جَمِيعآً إِنَّهُ هُوَ آلْغَفُورُ آلرَّحِيمُ}
(سُورَة آلزمرْ 39/53)
فَ كُنْ أكْثَرْ ثِقَة بِمَغْفِرَة آلله وَرِضْوَآنِه وقُرْبَه
مِنْ عِبَآدِهِ آلتَّوَآبِينَ آلمسْتَغْفِرِينْ .
نــسأل آلله أن يأخذ بأيدينآ جميعآ
لمَآ فِيهِ آلخيْر وَآلصَّلَآحْ وآلْإسْتِقَآمَة وَآلرَّشَآدْ .
ۉآتمنى آڪْۉن آفدتڪْم دعواتكم لي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى