آلشيطآن يتحدآك..

آلشيطآن يتحدآك

مَ إِلله آِلرحمنَ إِلرحيمَ
إِلسلأم عليكمَ ورحمة ألله وبركأتهَ

إِريدَ منك قرأءتَ هذهً إِلكلمآتَ قبلَ أن تجبرك إِلروح ألشيطأنيهَ علىَ أن تبعدَ ناظريكَ عن ألحقيقهَ الغأئبهَ عن الكثيرَ من ألنأس .
أقرأءَ ودع نفسكَ تكشفَ مأخلفَ الستأرَ .

هلَ تريدَ أن تملكَ ألدنيأ في دقيقه ؟
والأخره في دقيقهَ ؟
أتبعَ مأبين ألسطور وفي أخر ألمشوأر ستجدَ طريقينَ , أذأ ستطعتَ أن تنعطفَ يمينأ ف أعلمَ أنك قد أمتلكتَ ألدنيأ وألأخرهَ في دقيقتين !

" دع قلبك يجيب " :
هل تؤمن أنك لست أنسأنأ خألدأ في الدنيأ ؟
هل تؤمن أنك في يوم من ألأيأم ستوضع في القبر تحت الرمل , وتكون من عدأد ألأموأت ؟
هل تؤمن بقول الله تعألى :
( منهأ خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تاره اخرى ) .؟
لن أكُثر عليك ب ألأسئله لأني سأتركك مع نفسك لأني أرهأ بحاجه لأن تأخذك بعيدأ عن هذه الحيأة ...
أغمض عينيك , دع خيألك يصور لك صوره عقليه عن ألسأعه ألرمليه .
هل ترى حبأت ألرمل التي تتسأقط في أسفل الساعه ؟
( هذه هي الثواني التي تنقظي من عمرك ) !

هل فكرت , متى سيحين موعد سقوط أخر حبة رمل ؟
لأن حينهأ .... " ستكون نهأيتك " .
ضع يديك على قلبك :!
من كنت نطفه وهذا القلب ينبض , هل فكرت بأنه في يوم من ألأيأم سوف يتوقف ؟
لأن حينهأ .... " ستكون نهأيتك " .!
هل شأهدت قريبأ أو صديقأ او حبيبأ .. , يوضع في القبر ويوصد قبره بالحجر ومن ثم بالرمل ؟
لأنك..." ستكون مكأنه " .

لأتخألفني في مأ أطرح " صحيح " ..؟
أذأ :
لمأذأ لأتقدم مأيفترض عليك تقديمه في هذأ ألأختبأر ؟؟
هل أشغلتك الدنيأ عن هذأ ؟

رجأءأ :
لأ أريد منك ألأجأبه بنعم كأنت أم لأ .!
لأن هذأ أختبأر ف أنت الوحيد المسؤل عن اعمألك .
أعرف ماهي اجأبتك .. ولأ تقل فأتني ألكثير مهمأ كأن الذي فأتك فأنت الأن تعرف الخطأ والصوأب , لأتجعل الشيطأن يجعلك تؤجل نوأيأك , توكل على الله .. ف الله يعفو عمأ سلف بأذن الله

تغأنم هذأ الوقت في شيئ ينفعك عند لقأء ربك ..
لكِ لأتكون من النأدمين , لأن الندم لن ينفعك يومئذ في ذألك اليوم .
ستحأسب على كل مأفعلت في هذه الدنيأ وهذأ ألأختبأر , وأنك كنت أمأم فرصه ولأكن تجنبتهأ .

لن يجبرك طرحي على ان تختار طريقك , لأنك أنت مخير , ولكن وضعت لك نورأ على الطريقين لكِ تعرف مسأرك الذي ينبغي ان تسلكه .

أسأل الله عز وجل بأن تكون من أهل اليمين .

همسهَ :
لأتدع الشيطأن ينسيك مأقرأت لأنني سعيت جأهدأ في أن أثبت له .. بأنه لأيستطيع أن يصلك وسوف تستجيب لرسألتي بأذن الله .